على عتبات الوجع ،
تعوم تفاصيل الأوجاع...لتغرق مسجات السعادة بطين الأجل الغير مسمى،
ذبذبات الشروخات تتوارد بلمة شمل بغير مناسبة،!
عبثا وسط الجراح مداهمة الذهول بعنوان الدهشة لقفلة كل النصوص تأتي بالمجان ، تاركة خلفها كل البحوث لتدعم النزوف العاتيات على شرفات صواري سفين السفر الطويل عبر المجرات والجرح القاتل الأكبر لعالم غارق بسبات الصمت المبجل مهابة وصوان،!!!
فوق جبين ذاك المنحدر تتغنى أحاسيس كل مفردة بشموخ اعرابات اللغات والعناوين تحتضر،!!
أي قطب نقطن من أقطاب الكون لإيجاد بعض العلامات والحلول بعد كل النكبات المتتالية .
عل العثور على نقطة تفيد برفع معدلات النجاة من الغرق .
ليس هناك سوى غيث من رب السماء،ينفع لأهل الدعاء والغثاء ،تغني قفر تربة وتصدعات ظمأ جذوع أشرفت على الرحيل،!!
كم نفس هامت بين سياط الضياع الحلزوني المزري بدوامة الأمل المنتظر،تحت قنطرة الترجي،!
(نجاح واكد سورية)
تعليقات
إرسال تعليق