راحـــة الــبال
راحــةُ الــبالِ وســمو فكرٍ
ولِتـجادلــني حــُروفي
أيــن أوراقــي؟وأيـن عـشقي؟
في ذاكــرتي
ولسـت مُنعــما بالــراحة
كقــيصرٍ فـي قصــرٍ كــنتُ
ولأــنني فــجأةً رأيتـــها
خُطـــواتي ولمــساتي
تفشـــلْ
أَن أمـــرني بحركــاتٍ
ولكنــني أخــجلْ
حتــى في مُخيـــلتي
ولا تـــقبلْ
الجلــوس مثل
طفلةٍ عمـــرها
خمــس ســنواتٍ
تحــرك شعــوري
وبــدوري وإن عمــدت
الســـهر
ظلــت للفــجر
تعذبنــي ماهــذا! وهــلْ
جُــــننت أكثـــر من جنــوني
بجــــمالها
إذا فــ ما العـمل؟
آخـــُذ أقــراصا مــسكنةً
للأعـــصابِ
خوفـــا مــن فقــدانِ
الــروحِ أو العــقلْ
ريـــماس الشـيخ
العــنوان
راحـــة الــبال
كلمات/ريـــماس الشـيخ
المنتدى العالمي للأدباء والكتاب العرب
تعليقات
إرسال تعليق